منبر الحوار العام



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منبر الحوار العام

منبر الحوار العام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

    داوود أوغلو إلى سورية الأسبوع المقبل لاستكمال مساعي تركيا إنهاء الأزمة السورية العراقية

    avatar
    أبو الوليد
    Admin


    عدد المساهمات : 20
    نقاط : 43
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 01/10/2009
    العمر : 54

    داوود أوغلو إلى سورية الأسبوع المقبل لاستكمال مساعي تركيا إنهاء الأزمة السورية العراقية Empty داوود أوغلو إلى سورية الأسبوع المقبل لاستكمال مساعي تركيا إنهاء الأزمة السورية العراقية

    مُساهمة من طرف أبو الوليد السبت أكتوبر 03, 2009 3:00 am

    الوزير التركي: لا يمكننا التغاضي عن المشكلة السورية العراقية لأن تركيا ستتأثر أيضا
    أعلن وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو يوم الجمعة عن عزمه التوجه إلى سورية الأسبوع المقبل في إطار الجهود التي بدأتها بلاده لرأب الصدع في العلاقات السورية العراقية.




    وقال داوود أوغلو خلال لقاء نظمه (مركز السياسات الأوروبية) البحثي ومقره بروكسل إن "زيارتي المقبلة إلى سورية ستكون الأسبوع القادم في إطار جهود الوساطة التي بدأناها لتعزيز العلاقات بين سورية والعراق", مشيرا إلى أنه "نرغب في ان يكون لدينا دور عالمي والاتحاد الأوروبي لن يصبح لاعبا دوليا سوى بانضمام تركيا إليه", في إشارة منه إلى الدبلوماسية التي تمارسها أنقرة في الشرق الأوسط.
    وكانت أنقرة بدأت جهودا حثيثة يقودها وزير خارجيتها داوود أوغلو للتوسط في الخلاف بين دمشق وبغداد إثر اتهام الحكومة العراقية سورية بإيواء قياديين بعثيين تتهما بتفجيرات استهدفت وزارتي المالية والخارجية, الاتهامات التي ترفضها سورية جملة وتفصيلا.
    وأضاف الوزير التركي أنه "إذا كان هناك نزاع بين العراق وسورية فعلينا التعامل معه", مضيفا انه "لا يمكن التغاضي عنه لأنه إذا كان لدى سورية والعراق مشكلة فان تركيا ستتأثر ايضا".
    وأبدت سورية استعدادها جاهزة للاستجابة للجهود التركية وجامعة الدول العربية فيما يخص الأزمة السياسية "المفتعلة" بين سورية والعراق.
    وكانت تركيا استضافت اجتماعا ضم وزير الخارجية وليد المعلم مع نظيره العراقي هوشيار زيباري, وبحضور كل من داوود اوغلو, والأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى, وذلك بعد أسبوع من اجتماع رباعي في القاهرة جمع المعلم وزيباري, بحضور وزير الخارجية التركي والأمين العام لجامعة الدول العربية.
    وتوترت العلاقات بين سورية والعراق مؤخرا على خلفية اتهام الحكومة العراقية لسورية بإيواء قياديين بعثيين متورطين بالتفجيرات التي جرت في 19 آب الماضي وأسفرت عن سقوط 100 قتيل, حيث تم استدعاء سفيري البلدين في أشد أزمة دبلوماسية تعصف بالبلدين منذ تبادلهما التمثيل الدبلوماسي بشكل كامل في عام 2006 بعد قطيعة استمرت نحو 28 عاماً..
    يذكر أن وزير الخارجية التركي بدأ زيارة إلى بروكسل لإجراء محادثات مع المسؤولين الأوروبيين قبيل نشر المفوضية الأوروبية في 14 من شهر تشرين أول الجاري تقريرا بشأن انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي.
    سيريانيوز

    الوزير التركي: لا يمكننا التغاضي عن المشكلة السورية العراقية لأن تركيا ستتأثر أيضا
    أعلن وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو يوم الجمعة عن عزمه التوجه إلى سورية الأسبوع المقبل في إطار الجهود التي بدأتها بلاده لرأب الصدع في العلاقات السورية العراقية.




    وقال داوود أوغلو خلال لقاء نظمه (مركز السياسات الأوروبية) البحثي ومقره بروكسل إن "زيارتي المقبلة إلى سورية ستكون الأسبوع القادم في إطار جهود الوساطة التي بدأناها لتعزيز العلاقات بين سورية والعراق", مشيرا إلى أنه "نرغب في ان يكون لدينا دور عالمي والاتحاد الأوروبي لن يصبح لاعبا دوليا سوى بانضمام تركيا إليه", في إشارة منه إلى الدبلوماسية التي تمارسها أنقرة في الشرق الأوسط.
    وكانت أنقرة بدأت جهودا حثيثة يقودها وزير خارجيتها داوود أوغلو للتوسط في الخلاف بين دمشق وبغداد إثر اتهام الحكومة العراقية سورية بإيواء قياديين بعثيين تتهما بتفجيرات استهدفت وزارتي المالية والخارجية, الاتهامات التي ترفضها سورية جملة وتفصيلا.
    وأضاف الوزير التركي أنه "إذا كان هناك نزاع بين العراق وسورية فعلينا التعامل معه", مضيفا انه "لا يمكن التغاضي عنه لأنه إذا كان لدى سورية والعراق مشكلة فان تركيا ستتأثر ايضا".
    وأبدت سورية استعدادها جاهزة للاستجابة للجهود التركية وجامعة الدول العربية فيما يخص الأزمة السياسية "المفتعلة" بين سورية والعراق.
    وكانت تركيا استضافت اجتماعا ضم وزير الخارجية وليد المعلم مع نظيره العراقي هوشيار زيباري, وبحضور كل من داوود اوغلو, والأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى, وذلك بعد أسبوع من اجتماع رباعي في القاهرة جمع المعلم وزيباري, بحضور وزير الخارجية التركي والأمين العام لجامعة الدول العربية.
    وتوترت العلاقات بين سورية والعراق مؤخرا على خلفية اتهام الحكومة العراقية لسورية بإيواء قياديين بعثيين متورطين بالتفجيرات التي جرت في 19 آب الماضي وأسفرت عن سقوط 100 قتيل, حيث تم استدعاء سفيري البلدين في أشد أزمة دبلوماسية تعصف بالبلدين منذ تبادلهما التمثيل الدبلوماسي بشكل كامل في عام 2006 بعد قطيعة استمرت نحو 28 عاماً..
    يذكر أن وزير الخارجية التركي بدأ زيارة إلى بروكسل لإجراء محادثات مع المسؤولين الأوروبيين قبيل نشر المفوضية الأوروبية في 14 من شهر تشرين أول الجاري تقريرا بشأن انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي.
    سيريانيوز

    الوزير التركي: لا يمكننا التغاضي عن المشكلة السورية العراقية لأن تركيا ستتأثر أيضا
    أعلن وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو يوم الجمعة عن عزمه التوجه إلى سورية الأسبوع المقبل في إطار الجهود التي بدأتها بلاده لرأب الصدع في العلاقات السورية العراقية.




    وقال داوود أوغلو خلال لقاء نظمه (مركز السياسات الأوروبية) البحثي ومقره بروكسل إن "زيارتي المقبلة إلى سورية ستكون الأسبوع القادم في إطار جهود الوساطة التي بدأناها لتعزيز العلاقات بين سورية والعراق", مشيرا إلى أنه "نرغب في ان يكون لدينا دور عالمي والاتحاد الأوروبي لن يصبح لاعبا دوليا سوى بانضمام تركيا إليه", في إشارة منه إلى الدبلوماسية التي تمارسها أنقرة في الشرق الأوسط.
    وكانت أنقرة بدأت جهودا حثيثة يقودها وزير خارجيتها داوود أوغلو للتوسط في الخلاف بين دمشق وبغداد إثر اتهام الحكومة العراقية سورية بإيواء قياديين بعثيين تتهما بتفجيرات استهدفت وزارتي المالية والخارجية, الاتهامات التي ترفضها سورية جملة وتفصيلا.
    وأضاف الوزير التركي أنه "إذا كان هناك نزاع بين العراق وسورية فعلينا التعامل معه", مضيفا انه "لا يمكن التغاضي عنه لأنه إذا كان لدى سورية والعراق مشكلة فان تركيا ستتأثر ايضا".
    وأبدت سورية استعدادها جاهزة للاستجابة للجهود التركية وجامعة الدول العربية فيما يخص الأزمة السياسية "المفتعلة" بين سورية والعراق.
    وكانت تركيا استضافت اجتماعا ضم وزير الخارجية وليد المعلم مع نظيره العراقي هوشيار زيباري, وبحضور كل من داوود اوغلو, والأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى, وذلك بعد أسبوع من اجتماع رباعي في القاهرة جمع المعلم وزيباري, بحضور وزير الخارجية التركي والأمين العام لجامعة الدول العربية.
    وتوترت العلاقات بين سورية والعراق مؤخرا على خلفية اتهام الحكومة العراقية لسورية بإيواء قياديين بعثيين متورطين بالتفجيرات التي جرت في 19 آب الماضي وأسفرت عن سقوط 100 قتيل, حيث تم استدعاء سفيري البلدين في أشد أزمة دبلوماسية تعصف بالبلدين منذ تبادلهما التمثيل الدبلوماسي بشكل كامل في عام 2006 بعد قطيعة استمرت نحو 28 عاماً..
    يذكر أن وزير الخارجية التركي بدأ زيارة إلى بروكسل لإجراء محادثات مع المسؤولين الأوروبيين قبيل نشر المفوضية الأوروبية في 14 من شهر تشرين أول الجاري تقريرا بشأن انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي.
    سيريانيوز

    الوزير التركي: لا يمكننا التغاضي عن المشكلة السورية العراقية لأن تركيا ستتأثر أيضا
    أعلن وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو يوم الجمعة عن عزمه التوجه إلى سورية الأسبوع المقبل في إطار الجهود التي بدأتها بلاده لرأب الصدع في العلاقات السورية العراقية.




    وقال داوود أوغلو خلال لقاء نظمه (مركز السياسات الأوروبية) البحثي ومقره بروكسل إن "زيارتي المقبلة إلى سورية ستكون الأسبوع القادم في إطار جهود الوساطة التي بدأناها لتعزيز العلاقات بين سورية والعراق", مشيرا إلى أنه "نرغب في ان يكون لدينا دور عالمي والاتحاد الأوروبي لن يصبح لاعبا دوليا سوى بانضمام تركيا إليه", في إشارة منه إلى الدبلوماسية التي تمارسها أنقرة في الشرق الأوسط.
    وكانت أنقرة بدأت جهودا حثيثة يقودها وزير خارجيتها داوود أوغلو للتوسط في الخلاف بين دمشق وبغداد إثر اتهام الحكومة العراقية سورية بإيواء قياديين بعثيين تتهما بتفجيرات استهدفت وزارتي المالية والخارجية, الاتهامات التي ترفضها سورية جملة وتفصيلا.
    وأضاف الوزير التركي أنه "إذا كان هناك نزاع بين العراق وسورية فعلينا التعامل معه", مضيفا انه "لا يمكن التغاضي عنه لأنه إذا كان لدى سورية والعراق مشكلة فان تركيا ستتأثر ايضا".
    وأبدت سورية استعدادها جاهزة للاستجابة للجهود التركية وجامعة الدول العربية فيما يخص الأزمة السياسية "المفتعلة" بين سورية والعراق.
    وكانت تركيا استضافت اجتماعا ضم وزير الخارجية وليد المعلم مع نظيره العراقي هوشيار زيباري, وبحضور كل من داوود اوغلو, والأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى, وذلك بعد أسبوع من اجتماع رباعي في القاهرة جمع المعلم وزيباري, بحضور وزير الخارجية التركي والأمين العام لجامعة الدول العربية.
    وتوترت العلاقات بين سورية والعراق مؤخرا على خلفية اتهام الحكومة العراقية لسورية بإيواء قياديين بعثيين متورطين بالتفجيرات التي جرت في 19 آب الماضي وأسفرت عن سقوط 100 قتيل, حيث تم استدعاء سفيري البلدين في أشد أزمة دبلوماسية تعصف بالبلدين منذ تبادلهما التمثيل الدبلوماسي بشكل كامل في عام 2006 بعد قطيعة استمرت نحو 28 عاماً..
    يذكر أن وزير الخارجية التركي بدأ زيارة إلى بروكسل لإجراء محادثات مع المسؤولين الأوروبيين قبيل نشر المفوضية الأوروبية في 14 من شهر تشرين أول الجاري تقريرا بشأن انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء أكتوبر 02, 2024 4:16 pm